أهلاً وسهلاً بكم داخل بلاد الرقص وَ المجون
أستمتعوا فـ أن المتع كثيرة هنا !

السبت، 15 مايو 2010

خضار \ رماد ساعاته ..!



تارة يصبحُ أشبهُ بـ حلم أخضر...
وتارة يصبحُ أشبهُ بـ رماد دخان أسود يقتلني \ يخنقني بملء إرادتهُ....


كيف لك أن تكون متلون ؟
وكيف لي أن أقبل بهذا التلون السخيف ؟....


ربما أنا بحاجة إلى ساعاته الخضراء
وربما أيضاً بحاجة إلى رمادهُ كي أصبحُ أكثر قوة....


صدقني - يا رجلي الغائب - أنا أكثر قوة من ذي قبل....
وصدقني لا آبالي بساعاتك الخضراء والرمادية....



20 مارس \ 2009 م


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق