تارة يصبحُ أشبهُ بـ حلم أخضر...
وتارة يصبحُ أشبهُ بـ رماد دخان أسود يقتلني \ يخنقني بملء إرادتهُ....
كيف لك أن تكون متلون ؟
وكيف لي أن أقبل بهذا التلون السخيف ؟....
ربما أنا بحاجة إلى ساعاته الخضراء
وربما أيضاً بحاجة إلى رمادهُ كي أصبحُ أكثر قوة....
صدقني - يا رجلي الغائب - أنا أكثر قوة من ذي قبل....
وصدقني لا آبالي بساعاتك الخضراء والرمادية....
20 مارس \ 2009 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق