مسائي يشبه وجه عجوز مملة لا تقرأ القصص ولا تعدُ قالب الحلوى الشهي...
مسائي يشبه الأبواب المغلقة من أصل ذات الحكاية...
أشعر بهوة تبتلعني
لا أصرخ ...
لا أحاول انقاذ نفسي...
ولا أتمتم بتميمة دعاء قد تنقذني ...
مستسلمة حد الفجيعة...
ولا يمكن لـ ألف ألف صفعة أن تجعلني أتراجع عما أنا به ...
كيف أتراجع وعملة الوفاء النادرة سقطت مني داخل بئر عميق ؟؟...
25 فبراير \ 2009 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق