لن أخسر كثيراُ من الوقت كي أرسم خططاً " تكتيكيه " لتحرر من احتلالك . .
فـ أنا لا أرى مبانً تستحق أن أجهز لها العدة كي أدمرها . .
لا أرى سوى حائطاً مملوء بـ شقاوة صبيان محملين ببقايا طباشير . . قد احتلوها من المدرسة كي يرسموا \ يكتبوا شعاراتهم على حائطك ! . .
ها أنت تخسر الحائط المتبقي إذن ! . .
مسكين أنت . . وغير محظوظ . .
وأنا . .
ناعمة مغرورة لم يرق لها حائطك . .
صباح الغرور . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق