لهاث شفتاه الحارقة تقبلني لـ أرضخ تحت احتلال " حنانه " المصطنع ! . .
كيف أصدق شفتاك ؟
بل كيف تريدني أن أنغمس بدقائق حب مزيفة ! . .
لا . . أنا لا أبحث عن أشياء مزيفة . .
لا . . أنا لا أستطيع أن أمارس معك الحب تحت اضواء الاحتلال . .
فـ الحب الحقيقي \ الطبيعي . . لا يمارس أمام الملأ أجمعين . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق