.
.
.
أتنفسهُ بعمق . .
يتنفسني بشدة كبيرة . .
قال أنه يعرفني جيداً من نبرة صوتي . . أن كنتُ سعيدة أو تعيسه . . أن كنتُ مرهقة أو ثملة من شدة الأعياء . .
وأقول له أن صوته كـ مزمار داؤود . . يطربني كثيراً . . يجعلني سعيدة . .
ما أشد فرحتي حين أغرق بملذة صوته . .
قال أنني مجنونة جداً وأنه نادم جداً لأنه تأخر بالمجيء إليّ . .
وأقول له أنني كنتُ أنتظره بفارغ الصبر . .
.
.
.
صباحك سكر ياحبيبي . .
9 : 2 ص
19 نوفمبر \ 2010 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق