.
.
.
يدس يده اليمنى داخل احشائي . . يتنشل أطفاله . . يقذفهم بعيداً . .
يود أن يكون سلطان جسدي وَ قلبي . .
كم أحب أنانيته المفرطه . .
بل أغرق بلذه تفاصيل همجية وجهه حين يغتال صغاري !
ربما أنا لا أستحق أن أصبح أماً
وربما هو لا يستحق أن يصبح أباً ! . .
.
.
.
50 : 1 م
9 مارس \ 2011 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق