.
.
.
كيف لي أن أبقى امرأة تعشق التأمل بـ أوقات غريبة جداً كـ حين يجن الليل بآخره ويخلد الناس أجمعين إلا أنا ! . .
ها أنا قابعة على عصمة شفتيكِ يارجل . .
ها أنا تنازلت عن جميع مفاتيحي لك وحدك . .
فقط أريد أن أنام بسلام ! . .
.
.
.
30 : 4 ص
23 يناير \ 2011 م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق